أوضح منبئ جوي، أسباب شحة الأمطار في موسم الشتاء الحالي في العراق.
وقال صادق عطية لوكالة كل العراق [أين]، أن “شحة الامطار ليست في العراق فقط كونه موسم شتوي قليل الامطار لدول الشرق الاوسط وبعض دول أفريقيا ومن أسباب ذلك الأحتباس الحراري الذي أنعكس وغير الكثير من مناخات مناطق العالم”.
وأضاف “كما ان أعتداء البشر وتجاوزه الجائر على البيئة من تجريف الاراضي وقطع الأشجار من الأسباب المهمة بزيادة ظاهرة التصحر والمناطق الصحراوية عادة تكون قليلة بالامطار، والمناطق العراقية في الجنوب والوسط أصبح مناخها شبه صحراوي لقلة الأمطار والغطاء النباتي كما تأثرت مناطق شمال البلاد هذا الموسم في انخفاض معدلات الامطار”.
وأشار البيان الى، أن “الشتاء لم ينته بعد ومازلنا في منتصف الفصل وهنالك حالة جوية قادمة قريبة، ولا توجد مقارنة هذا الموسم بالموسم السابق الذي كان غزيراً بالامطار، وبعض مناطق البادية الغربية في العراق لم تسقط فيها أي امطار، وربما نشهد سيولا قادمة من ايران لبعض المحافظات الحدودية الجنوبية في موسم الربيع”.
وبين، أن “شحة الأمطار هذا الموسم تسببت بقلة الغطاء النباتي وزيادة مساحة رقعة التصحر وعادة في مسوم الصيف تهب رياح السموم غالبا ما تكون نشطة السرعة تبدأ في المناطق الغربية وتنحدر باتجاه المناطق الجنوبية وهي حارة ولكما زادت سرعتها تثير للغبار اذا كانت التربة غير متماسكة”.
وتوقع عطية، ان “تكون التربة هشه في الصيف المقبل بسبب قلة الامطار بهذا الشتاء بالاضافة الى تجريف الاراضي وحتى المعارك خلال فترات التحرير هذه كلها بالتأكيد تتسبب بإثارة الغبار وعواصف ترابية في الموسم المقبل”.
وأضاف “كما ان أعتداء البشر وتجاوزه الجائر على البيئة من تجريف الاراضي وقطع الأشجار من الأسباب المهمة بزيادة ظاهرة التصحر والمناطق الصحراوية عادة تكون قليلة بالامطار، والمناطق العراقية في الجنوب والوسط أصبح مناخها شبه صحراوي لقلة الأمطار والغطاء النباتي كما تأثرت مناطق شمال البلاد هذا الموسم في انخفاض معدلات الامطار”.
وأشار البيان الى، أن “الشتاء لم ينته بعد ومازلنا في منتصف الفصل وهنالك حالة جوية قادمة قريبة، ولا توجد مقارنة هذا الموسم بالموسم السابق الذي كان غزيراً بالامطار، وبعض مناطق البادية الغربية في العراق لم تسقط فيها أي امطار، وربما نشهد سيولا قادمة من ايران لبعض المحافظات الحدودية الجنوبية في موسم الربيع”.
وبين، أن “شحة الأمطار هذا الموسم تسببت بقلة الغطاء النباتي وزيادة مساحة رقعة التصحر وعادة في مسوم الصيف تهب رياح السموم غالبا ما تكون نشطة السرعة تبدأ في المناطق الغربية وتنحدر باتجاه المناطق الجنوبية وهي حارة ولكما زادت سرعتها تثير للغبار اذا كانت التربة غير متماسكة”.
وتوقع عطية، ان “تكون التربة هشه في الصيف المقبل بسبب قلة الامطار بهذا الشتاء بالاضافة الى تجريف الاراضي وحتى المعارك خلال فترات التحرير هذه كلها بالتأكيد تتسبب بإثارة الغبار وعواصف ترابية في الموسم المقبل”.