فهي أهل للاحتفاء بها لما لها من إرث لا مثيل له بين جميع اللغات، ولعلها الأوفر حظًا في الثراء من اللغات الأخرى في العالم، والقدرة على مواجهة كل أشكال التحريف والتغيير خلال قرون وقرون نالت من الحظوة ان بذل لها الدارسون قديمًا وحديثًا الاف المصنفات والدراسات، في أنماط من بيان خصائصها وأسرارها وعلاقاتها وتفردها على بقية اللغات المتعددة.