الزراعة الحافظة على التربة( حماية لمستقبلنا الزراعي)

الحفاظ على التربة: تقلل الزراعة الحافظة من التعرية وتزيد من قدرة التربة على الاحتفاظ بالماء والمواد العضوية، مما يحسن خصوبتها ويجعلها أكثر مقاومة للجفاف والتغيرات المناخية.
زيادة الإنتاجية: على المدى الطويل، تساهم الزراعة الحافظة في زيادة الإنتاج الزراعي وتحسين جودة المحاصيل.
حماية البيئة: تقلل من استخدام المبيدات الكيميائية والأسمدة، مما يحمي المياه الجوفية والتنوع البيولوجي.
التخفيف من آثار التغير المناخي: تساعد في تخزين الكربون في التربة، مما يساهم في مكافحة تغير المناخ.

الحد الأدنى من اضطراب التربة: يتم تقليل الحراثة أو تجنبها تمامًا، مما يحافظ على بنية التربة ويقلل من فقدان المادة العضوية.
الغطاء النباتي الدائم: يتم الحفاظ على غطاء نباتي دائم على سطح التربة، سواء من خلال بقايا المحاصيل السابقة أو زراعة محاصيل تغطية. هذا الغطاء يحمي التربة من التعرية، يقلل من التبخر، ويحسن من خصوبتها.
تنويع المحاصيل: يتم تناوب المحاصيل المختلفة وزراعة المحاصيل المتعددة، مما يزيد من التنوع البيولوجي ويقلل من انتشار الآفات والأمراض.

تحسين بنية التربة: تزيد من المسامات في التربة، مما يحسن تصريف المياه وتسرب الهواء إلى الجذور.
زيادة المادة العضوية: تعمل بقايا المحاصيل على زيادة كمية المادة العضوية في التربة، مما يحسن قدرتها على الاحتفاظ بالماء والمغذيات.
تقليل التعرية: تقلل من فقدان التربة نتيجة الرياح والمياه.
تحسين كفاءة استخدام المياه: تزيد من قدرة التربة على الاحتفاظ بالماء، مما يقلل من الحاجة إلى الري.
تقليل التكاليف: تقلل من تكاليف الإنتاج على المدى الطويل، وذلك بفضل تقليل استخدام الآلات والمبيدات والأسمدة.